Tuesday 30 December 2014

Is the hair of Rasoolullah still preserved ? - ’Moosa b. Richardson

Question: Asalaam Aleykum warahmatulah ( Teacher Answers : wa aleykum salaam warahmatulah) What is the legislated manner for seeking Tabbaruk from the relics of the prophet sallaahu alayhi wa salaam. what did the companions do. How do people fall into error regarding this nowadays?

Answer: The relics that people claim to have from the prophet sallaahu alayhi wa sallam today, we have yet to see one with an authentic chain. Here is a cloak, here is a staff, here is a piece of hair, here different items that they said were from the prophet sallaahu alayhi wasallam. It is permissible to seek baraka from them, as understood by the companions. Without going into detail of how exactly that is done, leave that for now, because there is no way to apply that, for you. There is nothing on earth today that is know, that I know of as an authetic relic, something that was from the messenger sallaahu alayhi wasallam. Be it a hair, a staff, a tangible item or something like that. I know if nothing that you can possibly apply the actual tabbaruk that was done by some of the companions to the things associated with the messenger sallaahu alayhi wasallaam. SO leave off all of that. And for people who claim that this is the hair of the prophet sallaahu alayhi wa sallam , say who did you get it from ? who did he get it from and and bring me your chain back to the messenger sallaahu alayhi wasallam. People are in this day and time, if you have something that important then you would have a chain. Rather the majority of that, or I will say all of that, all of those claims today, they are claims of lairs and people trying to gain popularity, people trying to gain the attention of the people. Perhaps people are trying to get muslims to visit their country or their city or their village and so on. And Allaah knows best.

http://www.troid.ca/index.php/forums/20-kitaab-at-towheed/1211-kitaab-at-towheed-q-a-from-recording?start=10

اء ، وإنما تنال تلك البركة باتباع رسول الله عليه الصلاة والسلام والإيمان به ، والذين أدركوه في حياته قد تبركوا ببعض تلك الأشياء ولكنها انتهت ، ولو كان شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم موجودا الآن لتبركنا به ولاستشفينا به كما فعل الصحابة ، عندما حلق شعره في حجة الوداع وزع شعره على الناس ونال بعض أهل المدينة ذلك الشعر ، كانت امرأة فضلى جعلت ذلك الشعر في قارورة ، في إناء ، وصبت عليه ماء فإذا مرض أحد في المدينة يأتون إليها وتصب له ماء ويرشون ذلك الماء على المريض ، يتبركون بذلك الشعر وبذلك الماء ، لأنه آثار نبي مبارك ، هذه خصوصية لا توجد في أحد من بعده ، هكذا نص أهل العلم على هذه المسألة الخطيرة التي بسببها وقع كثير من الناس في الإشراك من حيث لا يعلمون ، التبرك بمشائخ الصوفية وجببهم وعممهم وشعورهم إلحاق بهم برسول الله عليه الصلاة والسلام ، فمن يدعي أنه مثل رسول الله عليه الصلاة والسلام ؟ من هو ؟ صغار الصحابة ما كانوا يتبركون بكبار الصحابة كأبي بكر وعمر وعثمان وعلي ، والتابعون ما كانوا يتبركون بالصحابة لا بشعورهم ولا بملابسهم ولا بعرقهم ، يقول ابن رجب ( عدم فعل أولئك السادة ، عدم تبرك بعضهم ببعض بعد النبي عليه الصلاة والسلام دليل قاطع على أن ذلك من خصائصه عليه الصلاة والسلام ) التبرك خاص به عليه الصلاة والسلام لا يجوز لمن بعده إذ لا نتصور أن أحدا يصل إلى منزلة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وبالله التوفيق .
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه .
.. طلب البركة من غير الله ما نقول من غير رسول الله لا تطلب البركة حتى من الرسول ، تطلب من الله ، الله الذي جعل فيه البركة تطلب منه البركة ، البركة التي وقعت لرسول الله عليه الصلاة والسلام من الله ، فالآن إذا أردنا أن نتبرك ، التبرك الآن يكون بالتمسك بهذا الدين المبارك وبالعمل بالكتاب المبارك وبالعمل بالشريعة المباركة ، أشير لكم إشارة إلى بركة حاصلة وموجودة أنتم تعيشون فيها وقد لا تدركونها ، ما تعيشون من الأمن والأمان في هذا البلد بركة من بركات التمسك بالشريعة وتحكيم الشريعة ، وما تعيشه كثير من الشعوب من القلق والفتن وعدم الدين وعدم الأمن والأمان من عدم البركة لأن الكتاب المبارك لم يعمل به ولأن الشريعة المباركة لم تطبق ، فإذا قصرنا في تطبيق هذه الشريعة المباركة وفي العمل بهذا الكتاب المبارك تنقص هذه البركة ، فإذا زال العمل بالكتاب والسنة وبالشريعة المباركة زالت البركة ، يعيش هذا المجتمع الآن من حيث لا يشعر كثير منهم بركة تطبيق الشريعة ، بركة العمل بالكتاب والسنة بركة العمل بالعقيدة الإسلامية وتطبيق الشريعة إلى حد ما ، هذه هي البركة التي نعيشها ، ومن البركات : مضاعفة الصلاة في المسجدين بركة ، لأن البركة معناها الزيادة ، وكل ما يحصل لك من الخير عندما تصلي في المسجدين العظيمين بركة من البركات ، لنتصور معنى البركة ولا يتعلق الإنسان بعمود أو باب بدعوى أنه يتبرك ، وربما يظن من يأتي من الخارج أن كل ما يرى في هذا المسجد من آثار الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك يزعمون أنهم يتبركون بمسجد رسول الله عليه الصلاة والسلام فليعلموا أنه لا يوجد في هذا المسجد شيء من آثار النبي عليه الصلاة والسلام ، وكل ما يشاهد كما يعلم الجميع من الأعمدة والبلاط ومن هذا النحاس وهذه الزخرفة كلها أمور حادثة ليس هناك شيء يستحسن أو ينبغي للعاقل أن يتبرك به ، وكما قلنا فلنتبرك بالعمل بالكتاب والسنة وتطبيق الشريعة ، هناك البركة . نعم .
كطلب الغفران وطلب الرزق ، وطلب أي طلب ، طلب البركة من غير الله تعالى شرك .


شرح التدمرية شريط 6 

No comments:

Post a Comment